سلسلة حنين مؤلفة من 6 قصص (من عمر 9 - 12 سنة)
حكايات عن فلسطين تدورأحداث كل منها في مكان ما من فلسطين أو بين الفلسطينيين المشردين خارجها، وفي زمان ما يشهد عليه أطفال يرونها بعيونهم وقلوبهم وأحلامهم. لذلك رسمها أطفال من فلسطين يعيشون في غزة ومخيماتها، رام الله، الكويت ومخيمات لبنان المختلفة، عبروا بألوانهم عن الواقع والحلم والحنين. ترافق الحكايات والرسوم نصوص وصور وثائقية تعطي خلفية تاريخية فلا تعيق سلاسة الحكاية.
السلسلة من تأليف د. نجلاء نصير بشور ، رسوم أطفال فلسطين وإخراج محترف الزاوية.
وتتألق من العناوين التالية :
-
صندوق ماجد:
ماجد طفل يعيش في مخيم برج البراجنة في بيروت يجمع في صندوقه السري حكايات عن عائلته في فلسطين، وصوراً لها. ويحلم بأن يحوله إلى ما سيفاجئ الجميع لاسيما صديقيه ممدوح ونمير.
-
لون الفواخير:
سامية ورفاقها الفواخير يعيشون في غزة مأخوذون بالاختبارات العلمية. يشهدون نزوح الأقرباء إليهم إثر النكبة، وظهور المخيمات ومن ثم الاحتلال عام 1956. تروي الحكاية كيف أدى ذلك إلى تحول اهتمامات الفواخير العلمية.
-
همسة في القدس:
طلاب من المدرسة المأمونية في القدس تشغلهم تساؤلات عن أشياء غريبة تحدث في مدينتهم. تكرر المعلمة فدوى همساتها بكلمة غريبة (التهويد). إلى أن يعلو صوتها في نهاية القصة.
-
كتاب الصور:
إبان انتفاضة الأقصى حاصرت القوات الإسرائيلية مخيم جنين حيث أصيب رائد وخسر أباه وأخاه ودمر بيته. ولكنهم بقوا جميعهم بين دفات كتاب أخضر يحوي ذكريات العائلة من زرعين وحتى المخيم وأمل في العودة.
-
شعنونة العيد:
مصطفى وماري ورفاقهم عاشوا تجربة حصار القوات الإسرائيلية لكنيسة المهد في بيت لحم، بعد أن لجأوا إليها مع أهلهم من سكان المدينة إبان انتفاضة الأقصى.فاجأهم أحد الشعانين، وفي سجنهم كان العيد مختلفاً.
-
مريم و سهى:
تعيش سها في مخيم البرج الشمالي في لبنان ومريم في مخيم الجلزون في الضفة الغربية. الكمبيوتر وسيلتهما للتواصل. تتبادلان التجارب في مخيم صفاته واحدة أينما كان، ولكل مخيم دورة احتلال ومقاومة.